شغلت ظاهرة الضعف القرائي والكتابي جميع التربويين ، واصبحت ظاهرة لدى نسبة كثيرة في الوطن العربي ، وقد انعكست آثارها السلبية على أبنائنا ورافقتهم في حلهم وترحالهم ، ولم يبخل التربوين ولا أصحاب الكفاءات العلمية كل في موقعه من التطرق إلى هذه الظاهرة ، للوقوف على أسبابها ووضع الحلول المناسبة لها، ولكنها كانت في جميعها لا تخرج عن إطارها النظري دون تلمس واقعي لتلك الأسباب وتشخيصها ووضع الحلول المناسبة لها.
ولهذا انفرد منتدى مدرسة المنادر للوقوف على هذه الظاهرة ودراستها من خلال قيامي بمشروع منهج البحث حتى تعم الفائدة وننعم بالاستقرار ونتفرغ لمناقشة أمور أكثر أهمية لأبنائنا الطلبة . الطالبة : مصيوتة مبارك مسن : الصف الثاني عشر : دبلوم التعليم العام / مدرسة المنادر للتعليم الاساسي
ولهذا انفرد منتدى مدرسة المنادر للوقوف على هذه الظاهرة ودراستها من خلال قيامي بمشروع منهج البحث حتى تعم الفائدة وننعم بالاستقرار ونتفرغ لمناقشة أمور أكثر أهمية لأبنائنا الطلبة . الطالبة : مصيوتة مبارك مسن : الصف الثاني عشر : دبلوم التعليم العام / مدرسة المنادر للتعليم الاساسي